إبِلاً ما أخَذْتَ بالنَّثْرَةِ الحَصْ
داءِ يا خُسْرَ بائِعٍ مَحْرُوبِ
وهْيَ بيضاءُ مثْلَما أوْدَعَ الصّيْ
فُ حِمى الوَهْدِ نُطْفَةَ الشّؤبوبِ