إِذا أَثنى عَليَّ المَرءُ يَوماً
بِخَيرٍ لَيسَ فِيَّ فَذاكَ هاجِ
وَحَقِيَّ إِن أَساءَ بِما إِفتَراهُ
فَلُؤمٌ مِن غَريزَتِيَ اِبتِهاجي