إِذا اِبنا أَبٍ واحِدٍ أُلفِيا
جَواداً وَعَيراً فَلا تَعجَبِ
فَإِنَّ الطَويلَ نَجيبَ القَريضِ
أَخوهُ المَديدُ وَلَم يَنجُبِ