إِذا كانَ ما قالَ الحَكيمُ فَما خَلا
زَمانِيَ مِنّي مُنذُ كانَ وَلا يَخلو
أُفَرِّقُ طَوراً ثُمَّ أَجمَعُ تارَةً
وَمِثلِيَ في حالاتِهِ السَدرُ وَالنَخلُ