إِذا ماتَبَيَّنّا الأُمورَ تَكَشَّفَت
لَنا وَأَميرُ القَومِ لِلقَومِ خادِمُ
أَقَلُّ بَني الدُنِيا هُموماً وَحَسرَةً
فَقيدُ غِنىً لِلمالِ وَالرُشدِ عادِمُ