إِذا ما أَسَنَّ الشَيخُ أَقصاهُ أَهلُهُ
وَجارَ عَلَيهِا لنَجلُ وَالعَبدُ وَالعِرسُ
وَصارَ كَبِنتِ المومِ تَسهَرُ في الدَُجى
بُكاهُ لَهُ طَبعٌ وَلِمَّتُهُ بِرسُ