إِذا مَرَّ أَعمى فَاِرحَموهُ وَأَيقِنوا
وَإِن لَم تُكَفَّوا أَنَّ كُلَّكُم أَعمى
وَما زالَ نِعمَ الرَأيُ لي أَنَّ مَنزِلي
كَأَنِّيَ فيهِ مُضمِرٌ كَنَّ في نِعما