إِلى ما أَجرُّ قُيودَ الحَياةِ
وَلا بُدَّ مِن فَكِّ هَذا الإِسار
وَدُنيايَ إِن وَهَبَت بِاليَمينِ
يَسارَ الفَتى أَخَذَت بِاليَسار