إِنّا مَعاشِرَ هَذا الخَلقِ في سَفَهٍ
حَتّى كَأَنّا عَلى الأَخلاقِ نَختَلِفُ
إِنَّ الرِجالَ إِذا لَم يَحمِها رَشَدٌ
مِثلُ النِساءِ عَراها الخُلفُ وَالخُلُفُ