إِنّي وَنفَسي أَبَداً في جِذاب
أُكذُبُها وَهيَ تُحِبُّ الكِذاب
إِن أَدخُلِ النارَ فَلي خالِقٌ
يَحمِلُ عَنّي مُثقَلاتِ العَذاب