إنْ كانَ طَيْفُكِ بَرّاً في الذي زَعَما
فإنّ قومّكِ ما بَرّوا لهمْ قَّسَمَا
آلى أميرُكِ لا يَسْري الخَيالُ لنا
إذا هَجَعْنا فقد أسْرَى وما عَلِما