اِستَرَدَّ الحَياةَ مِنكِ لَعَمرُ ال
لَهِ مَن كانَ لِلحَياةِ مُعيرا
رُبَّما تَدرُجينَ في أَوَّلِ النَم
لِ إِذا ما عَدَونَ عيراً فَعيرا