اِستَعدَتِ الخَمرُ مِن أَفعالِ شارِبِها
إِلى المَليكِ فَقالَت شَجَّ ثُمَّ قَتَل
وَجارِحُ الدَنِّ ما كانَت جِراحَتُهُ
قِصاصَ عَمدٍ وَلَكِن لِلمُدامِ خَتَل