الحَمدُ لِلَّهِ أَضحى الناسُ في عَجَبٍ
مُستَهتِرينَ بِإِفراطٍ وَتَفريطِ
وَالزَندُ في حُبِّ أَسوارٍ يُسَوَّرُهُ
كَالأُذنِ في حُبِّ تَشنيفٍ وَتَقريطِ