الحَمدُ لِلَّهِ الَّذي صاغَني
أَطعَمَني رِزقي وَأَحياني
شَخصِيَ هَذا عُرضَةٌ لِلرَدى
وَلَم يَزَل مَعدِنَ عِصيانِ