الحَمدُ لِلَّهِ قَد أَصبَحتُ في دَعَةٍ
أَرضى القَليلَ وَلا أَهتَمُّ بِالقوتِ
وَشاهِدٌ خالِقي أَنَّ الصَلاةَ لَهُ
أَجَلُّ عِندِيَ مِن دُرّي وَياقوتي