الدَهرُ كَالرَبعِ لَم يَعلَم بِحالَتِهِ
هَل عِندَ ذي الدارِ مِن سُكّانِها خَبَرُ
وَسَوفَ يَقدُمُ حَتّى يَستَسِرَّ بِهِ
سَنا النَهارِ وَيُفني شَرخَهُ الكِبَرُ