الروحُ تَنأى فَلا يُدرى بِمَوضِعِها
وَفي التُرابِ لَعَمري يُرفَتُ الجَسَدُ
وَقَد عَلِمنا بِأَنّا في عَواقِبِنا
إِلى الزَوالِ فَفيمَ الضَغنُ وَالحَسَدُ