الساعُ آنِيَةُ الحَوادِثِ ما حَوَت
لَم يَبدُ إِلّا بَعدَ كَشفِ غَطائِها
وَكَأَنَّما هَذا الزَمانُ قَصيدَةٌ
ما اِضطُرَّ شاعِرُها إِلى إيطائِها