الطَبعُ شَيئٌ قَديمٌ لا يُحَسُّ بِهِ
وَعادَةُ المَرءِ تُدعى طَبعَهُ الثاني
وَالإِلفُ أَبكى عَلى خِلٍّ يُفارِقُهُ
وَكَلَّفَ القَومَ تَعظيماً لِأَوثانِ