العَيشُ أَدّى إِلى ضُرٍّ وَمَهلَكَةٍ
لَولا الحَياةُ لَكانَ الجِسمُ كَالصَنَمِ
مَن يَفقِدِ الحِسَّ لا يُعرَف بِمَخزِيَةٍ
إِنَّ الذُبابَ يَعلُ الجَنى يَنَمِ