العَيشُ ماضٍ فَأَكرِم والِدَيكَ بِهِ
وَالأُمُّ أَولى بِإِكرامٍ وَإِحسانِ
وَحَسبُها الحَملُ وَالإِرضاعُ تُدمِنُهُ
أَمرانِ بِالفَضلِ نالا كُلَّ إِنسانِ