اللُبُّ قُطبٌ وَالأُمورُ لَهُ رَحىً
فَبِهِ تُدَبَّرُ كُلُّها وَتُدارُ
وَالبَدرُ يَكمُلُ وَالمَحاقُ مَآلُهُ
وَكَذا الأَهِلَّةُ عُقبُها الإِبدارُ