اللَيالي مُغَيِّراتُ السَجايا
كَم جَعَلنَ الذَيفانَ شُربَ عَيوفِ
قَد غَدا القَومُ لِلنُضارِ فَنالو
هُ وَبِتنا وَمَن لَنا بِالزُيوفِ