المَرءُ كَالبَدرِ بيِّناً لاحَ كامِلَةً
أَنوارُهُ عادَ لِلنُقصانِ فَاِمتَحَقا
وَالناسُ كَالزَرعِ باقٍ في مَنابَتِهِ
حَتّى يَهيجَ وَمَرعيٌّ وَما لَحِقا