المَوتُ رَبعُ فَناءٍ لَم يَضَع قَدَماً
فيهِ اِمرُؤٌ فَثَناها نَحوَ ما تَرَكا
وَالمُلكُ لِلَّهِ مَن يَظفَر بِنَيلِ غِنىً
يَردُدهُ قَسراً وَتَضمَن نَفسُهُ الدَرَكا