اِنفَرَدَ اللَهُ بِسُلطانِهِ
فَما لَهُ في كُلِّ حالٍ كِفاء
ما خَفِيَت قُدرَتُهُ عَنكُمُ
وَهَل لَها عَن ذي رَشادٍ خَفاء