بِخَيفَةِ اللَهِ تَعَبَّدتَنا
وَأَنتَ عَينُ الظالِمِ اللاهي
تَأمُرُنا بِالزَهدِ في هَذِهِ ال
دُنِّيا وَما هَمُّكَ إِلّا هي