بَطنُ التُرابِ كَفاني شَرَّ ظاهِرِهِ
وَبَيَّنَ العَدلَ بَينَ العَبدِ وَالمَلِكِ
قَد عِشتُ عُمراً طَويلاً ماعَلِمتُ بِهِ
حِسّاً يَحِسُّ لِجِنِّيٍ وَلا مَلَكِ