بَقَيتُ وَما أَدري بِما هُوَ غائِبٌ
لَعَلَّ الَّذي يَمضي إِلى اللَهِ أَقرَبُ
تَوَدُّ البَقاءَ النَفسُ مِن خيفَةِ الرَدى
وَطولُ بَقاءِ المَرءِ سُمٌّ مُجَرَّبُ