تُخالِفُنا الدُنيا عَلى السَخطِ وَالرِضى
فَإِن أَوشَكَ الإِنسانُ قالَت لَهُ مَهلا
هِيَ الماءُ لَوَ انَّي بِعِلمي وَرَدتُهُ
لَقُلتُ لِنَفسيَ كانَ مَورِدُهُ جَهلا