تَرومُ شِفاءَ ما الأَقوامُ فيهِ
رُوَيدَكَ إِنَّ داءَ القَومِ أَعيا
فَحاذِر عَقرَباً غَشِيَتكَ لَسباً
وَأُمَّ أَراقِمٍ وافَتكَ سَعيا