تَضاعَفَ هَمّي أَن أَتَتني مَنيَّتي
وَلَم تُقضَ حاجي بِالمَطايا الرَواقِصِ
وَما عالَمي إِن عِشتُ فيهِ بِزائِدٍ
وَلا هُوَ إِن أُلقيتُ مِنهُ بِناقِصِ