تَغَيَّبتُ في مَنزِلي بُرهَةً
سَتيرَ العُيوبِ فَقيدَ الحَسَد
فَلَمّا مَضى العُمرُ إِلّا الأَقَلَّ
وَحُمَّ لِروحي فُراقُ الجَسَد