تُفَدّيكَ النُّفوسُ ولا تَفادى
فأدْنِ القُرْبَ أوْ أطِلِ البِعادا
أرانا يا علِيّ وإنْ أقَمْنا
نُشاطِرُكَ الصَّبابَةَ والسُّهادا