تَكَلَّمَ بِالقَولِ الَّذي لَيسَ فَوقَهُ
سِوى كَسبِ ذَنبٍ وَهُوَ بِالرُغمِ صائِمُ
لَو أَنَّكَ في أَهلِ التَنَسُّكِ وَاِلتُقى
لَما كَثُرَت فيما لَدَيكَ الخَصائِمُ