تَوَهَّمتَ يا مَغرورُ أَنَّكَ دَيِّنٌ
عَلَيَّ يَمينُ اللَهِ ما لَكَ دينُ
تَسيرُ إِلى البَيتِ الحَرامِ تَنَسُّكاً
وَيَشكوكَ جارٌ بائِسٌ وَخَدينُ