ثَمِلَ الكَبيرُ فَظَلَّ يَحسِبُ أَنَّهُ
كَرَّ الشَبابُ وَلانَ عَظمٌ يابِسُ
وَكَأَنَّها لَمّا دَنَت مِن شَيبِهِ
شَقِرٌ لِنورِ الإِقحِوانِ مَلابِسُ