جارانِ شاكٍ وَمَسرورٌ بِحالَتِهِ
كَالغَيثِ يَبكي وَفيهِ بارِقٌ بَسَما
مالُ الدَفينِ أَتى الُورّاثَ فَاِقتَسَموا
وَلَم يُراعوهُ في ثُلثٍ لَهُ قَسَما