جَرى الناسُ مَجرىً واحِداً في طِباعِهِم
فَلَم يُرزَق أُنثى وَلا فَحلُ
أَرى الأَريَ تَغشاهُ الخُطوبُ فَيَنثَني
مُمِرّاً فَهَل شاهَدتَ مِن مَقِرٍ يَحلو