جِوارُكَ هذا العالَمَ اليَومَ نَكبَةٌ
عَلَيكَ وَلَيسَ البَينُ عَنهُ مُيَسَّرا
سَيَعلَمُ ذاكَ المُدَّعي صَحَّةَ الهُدى
مَتى كانَ حَقٌّ أَيُّنا كانَ أَخسَرا