حاشَيتُ غَيري وَنَفسي ما أُحاشيها
خَشيَّتُها وَحَليفُ اللُبِّ خاشيها
وَاِستَجهَلَتني رِجالٌ لَم تَزَل جُهلاً
إِنَّ الأَوابِيَ هاجَتها عَواشيها