حَسبي مِنَ الجَهلِ عِلمي أَن آخِرَتي
هِيَ المَآلُ وَأَنّي لا أُراعيها
وَأَنَّ دُنيايَ دارٌ لا قَرارَ بِها
وَما أَزالُ مُعَنّاً في مَساعيها