حَمَلتُ ثِقلَ اللَيالي في بَني زَمَني
فَقَد ظَلِلنا بِذاكَ الثِقلِ نُحّاطا
لَو حاطَنا اللَهُ لَم نَحفِل بِمَرزِيَةٍ
وَكَيفَ يَخشى رَزايا الدَهرِ مَن حاطا