خَبِرَ الحَياةَ شُرورَها وَسُرورَها
مَن عاشَ عِدَّةَ أَوَّلِ المُتَقارِبِ
وافى بِذَلِكَ أَربَعينَ فَما لَهُ
عُذرٌ إِذا أَمسى قَليلَ تَجارُبِ