خُذي رَأييِ وَحَسبُكِ ذاكَ مِنّي
عَلى ما فِيَّ مِن عِوَجٍ وَأَمتِ
وَماذا يَبتَغي الجُلَساءُ عِندي
أَرادوا مَنطِقي وَأَرَدتُ صَمتي