خُلُوُّ فؤادي بالمَوَدّةِ إخْلالُ
وإبْلاءُ جِسمي في طِلابِكِ إبْلالُ
ولي حاجةٌ عنْد المنيّةِ فَتْكُها
برُوحيَ والأهواءُ مُذْ كُنّ أهْوالُ