داءُ هَذا الأَنامِ لا يَقبَلُ الطِبَّ
وَقِدماً أَراهُ داءً نَجيسا
فِكَرٌ حَسَّنَت لِقَومٍ أُموراً
فَاِستَجازوا التَهويدَ وَالتَمجيسا