دَعاكُم إِلى خَيرِ الأُمورِ مُحَمَّدٌ
وَلَيسَ العَوالي في القَنا كَالسَوافِلِ
حَداكُم عَلى تَعظيمِ مَن خَلَقَ الضُحى
وَشُهبَ الدُجى مِن طالِعاتٍ وَآفِل