دُنيايَ فيكَ هَوى نَفسي وَمهلِكُها
وَالماءُ يودي بِنَفسِ الوارِدِ الصادي
وَما قَصَدتُكِ مُختاراً فَتَعذُلَني
فيكِ العَواذِلُ إِن حاوَلتِ إِقصادي